الخمر ما عادت تسكر أحد
محمد الجيزاوي
إلى الأشجار التي تقف عاريةً أمام الرياح والرمال تقاوم من أجل إيمانها بالحب والحرية والحياة فالأشجار وحدها لا تشرب الخمور حتى تظل عيونها مفتوحة تدرك الحقيقة لتبلِّغ رسالة الأمل إلى الأرواح التي لم تولد بعد..
محمد الجيزاوي
إلى الأشجار التي تقف عاريةً أمام الرياح والرمال تقاوم من أجل إيمانها بالحب والحرية والحياة فالأشجار وحدها لا تشرب الخمور حتى تظل عيونها مفتوحة تدرك الحقيقة لتبلِّغ رسالة الأمل إلى الأرواح التي لم تولد بعد..
ضع تعليقك :
إرسال تعليق
أدمين : يسعدنا تفاعلكم بالتعليق و نرجو منكم أن يكون خاص بالمقال